- لم يتشاور معنا أحد قبل إلغاء امتحانات الشهادة المتوسطة وتفاجأت بقرار مجلس الوزراء لكننا تعاطينا بإيجابية وحكمة مع الموضوع.
- ترفيع كل المرشحين قرار غير تربوي وهناك 3 طرق بديلة عن الامتحانات الرسمية: الاتكال على العلامات المدرسية أو إجراء اختبار وطني أو إعطاء إفادة من دائرة الامتحانات مع ضوابط كي لا نضر المرحلة الثانوية.
- لا تأجيل أو إلغاء لشهادة الباكالوريا بفروعها الأربعة وهناك مروحة واسعة من التفسيرات لالغاء امتحانات الشهادة المتوسطة.
- نُجري ورشة لتطوير المناهج وربما يصبح هناك تعديل في إجراء امتحانات البريفه العام المقبل وعدد الطلبات الحّرة كبير لأن الناس كانوا يعتقدون أن الامتحانات ستُلغى.
- مسابقات الامتحانات التي ستجرى في الخارج تأتي في الحقيبة الدبلوماسية ونسعى لانجاح هذه العملية المفصلية.
- لدينا شبكة مترابطة للمراقبة ونأخذ المنسوب الأعلى من الاحتياطات ونأمل أن تكون نسبة الخرق معدومة ولدينا هامش بإعطاء علامات إضافية للتلاميذ بحد أقصى 9 علامات.
- لا يُمكننا إكمال عملنا في الوزارة على النحو المتّبع سابقاً وأرفض إرسال المنح للنازحين الى الوزارة بل يجب دفعها في صناديق المدارس.